كتب :جمال زرد
الى يومنا هذا مازال بنى صهيون يتهكون حرمة القدس الشريف أولى القبلتين وثالث الحرمين ومسرى رسولنا الكريم علية وعلى الرسل والأنبياء الصلاة والسلام والهدف من ذلك هو أتاحة الفرصة للمتطرفين اليهود الذين يعيشون على أرض فلسطين المغتصبة للهيمنة على القدس بدعوى وجود هيكل النبى سليمان أسفل المسجد وتناسوا جميعا أن القدس مدينة عربية اسلامية منذأمد بعيد ……وعندما دخلها العرب لم يكن بها أثار يهودية أنما جميعها أثار مسيحية وأسلامية …..لذا نقول من هذا المنبر الاعلامى لمسلمى العالم أجمع فى هذة الأيام المباركة من أيام شهر رمضان الكريم على الجميع أن المسجد الاقصى فى خطر دائم بسبب انتهاكات الكيان الصهيونى هو ومد ينتة العربية الاسلامية فأعملوا جميعا على نصرة القدس الشريف حتى نخلصة من أنياب بنى صهيون المغتصبين .